قالت الممثلة الأميركية الحائزة على جائزة أوسكار، رينيه زيلويغر، إن التعب والإجهاد هما سبب أخذها فترة إستراحة بعيداً عن الأضواء وإبتعادها عن الساحة الهوليوودية لفترة طويلة، إضافة إلى الفحص الدقيق الذي تخضع له في كلّ مرة تضطر إلى تغيير شكل جسدها أو خسارة الوزن (أو العكس) من أجل دور معيّن.
إبتعاد زيلويغز عن التمثيل لفترة الطويلة أحدث ثغرة عمرها 6 أعوام بمسيرتها التمثيلية، بعدما شوهدت على الشاشة للمرة الأخيرة بفيلم My own love song الذي عُرض عام 2010.
النجمة البالغة من العمر 47 عاماً أكدت لمجلة Vogue أن إبتعادها وَرفضها لعدة أعمال سينمائية لم يكن سهلاً بالنسبة لها، ولكنها كانت متعبة ولم تجد وقتاً كافياً للراحة بين العمل والآخر وهو ما أثر عليها لدرجة أنها قررت الإبتعاد عن الساحة الهوليوودية وأخذ فترة "طويلة" من الراحة. (ترجمة الفن)